2023-05-30
 قائمة توزيع أسماء المشتركين في مسابقة وزارة الخارجية والمغتربين على القاعات والمخابر في كلية الهندسة المعلوماتية يوم الاحد 28 أيار    |    مفردات ومراجع المحور الثاني العلاقات الدولية والدبلوماسية من المرحلة الثالثة لمسابقة وزارة الخارجية والمغتربين   |    سورية تدين الهجوم الإرهابي على الحدود الإيرانية-الباكستانية   |    سورية: على الدبلوماسية الفرنسية مراجعة مواقفها المنفصلة عن الواقع   |    إعلان بخصوص توقيت اختبارات المرحلة الثالثة لمسابقة وزارة الخارجية والمغتربين المعلن عنها بالقرار رقم 1   |    استناداً إلى القرار رقم 29 تاريخ 13-3-2023 المتضمن تمديد فترة استلام الطلبات   |    برنامج اختبارات محاور المرحلة الثالثة مسابقة وزارة الخارجية والمغتربين المعلن عنها بالقرار رقم 1    |    نتائج الاختبارات لجميع المتقدمين في المرحلة الثانية من مسابقة وزارة الخارجية والمغتربين المعلن عنها بالقرار رقم ١   |    وزارة الخارجية والمغتربين تصدر القرار رقم ٤٤ المتضمن اسماء المتسابقين الذين انتقلوا الى المرحلة الثالثة من مسابقة وازرة الخارجية والمغتربين   |    البيان الصحفي لاجتماع وزراء خارجية سورية وروسيا وإيران وتركيا: الالتزام بسيادة سورية وسلامتها الإقليمية ومكافحة الإرهاب   |    المقداد خلال الاجتماع الرباعي في موسكو: من دون إنهاء الوجود العسكري غير الشرعي على الأراضي السورية لن نصل إلى أي نتيجة   |    الوفد السوري يعقد في موسكو لقاءين ثنائيين مع الوفدين الإيراني والروسي   |    سورية تتلقى باهتمام قرار الجامعة العربية وتؤكد أن المرحلة القادمة تتطلب نهجاً عربياً فاعلاً وبناءً على الصعيدين الثنائي والجماعي   |    الخارجية: قيام النظام الأوكراني باستهداف الكرملين بطائرات مسيرة عمل إرهابي وتصرف أحمق   |    وزارة الخارجية والمغتربين: سياسات إسرائيل العدوانية محاولة بائسة للتشويش على الحراك الدبلوماسي الجاري لإعادة الأمن والاستقرار للمنطقة   |    توزيع قوائم امتحان مهارات اللغة لمسابقة وزارة الخارجية والمغتربين   |    وزراء خارجية سورية والأردن والسعودية ومصر والعراق في بيان ختامي: دعم سورية ومؤسساتها لبسط سيطرتها على أراضيها وإنهاء تواجد الجماعات الإرهابية   |    المقداد والصفدي يبحثان عدداً من القضايا الثنائية المشتركةالمقداد والصفدي يبحثان عدداً من القضايا الثنائية المشتركة   |    سورية تدين بأشد العبارات قرار الاتحاد الأوروبي الجديد تعزيز الإجراءات القسرية أحادية الجانب اللامشروعة ضدها   |    صدور القرار رقم ٣٥ تاريخ 5-4 المتضمن اسماء المقبولين للاشتراك في المسابقة الذين تقدموا بطلباتهم خلال فترة تمديد قبول الطلبات الممتدة من 19-3 ولغاية 30-3   |    

الخارجية: الدول المعادية لسورية أعجز من فرض أي شروط وإملاءات على السوريين

2022-03-16

أكدت سورية أن الدول المعادية لها التي مني مشروعها الإرهابي بهزيمة مدوية أعجز من أن تفرض أي شروط أو إملاءات على السوريين وهي السبب الأساسي في معاناة السوريين جراء الإرهاب والإجراءات القسرية أحادية الجانب اللامشروعة.

صرح مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين بما يلي:

انقضى أحد عشر عاما على العدوان الإرهابي المدعوم من الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية على سورية والذي كان هدفه الأساسي عرقلة نهضة سورية الحضارية والاقتصادية والاجتماعية وتدمير منجزاتها وبناها التحتية إضافة إلى سفك دماء عدد كبير من زهرة شباب سورية المدافعين عن كرامتها وسيادتها ووحدتها أرضاً وشعباً.

وأضاف المصدر: رغم فشل المؤامرة على سورية وترنح المشروع المعادي والهزيمة التي الحقها بواسل الجيش العربي السوري.. مع احتضان الشعب له.. بالتنظيمات الإرهابية ومشغليها إلا أن الدول المتآمرة على سورية لا تزال تعيش في أوهام مؤامراتها في انفصال تام عن الواقع وتطلق البيانات التي تذرف بها دموع التماسيح على السوريين في نفاق قل نظيره لأنها كانت السبب الأساسي في معاناة السوريين جراء الإرهاب والإجراءات القسرية أحادية الجانب اللامشروعة.

ولفت المصدر إلى أن من سفك دماء السوريين ودمر منجزاتهم ويستمر في سرقة ثرواتهم وتشجيع الميليشيات الانفصالية على المس بوحدة الأراضي السورية يتحمل المسؤولية السياسية والأخلاقية والجنائية عن ذلك.

وأكد المصدر: إن الدول المعادية لسورية التي مني مشروعها الإرهابي بهزيمة مدوية أعجز من أن تفرض أي شروط أو إملاءات على السوريين.

وختم المصدر بالقول: إن التدخل الأمريكي والغربي السافر في أوكرانيا أظهر مسؤوليتهم عما يجري فيها خلال الأيام الماضية لخدمة مصالحهم الضيقة ورغبتهم في الهيمنة على مقدرات العالم وهي السياسات الوحشية نفسها التي قاموا بممارستها في سورية طيلة الأعوام السابقة دعما للإرهاب ما يثبت أيضا مسؤوليتهم عن الدمار الذي لحق بسورية وإعاقة توطيد الاستقرار فيها ومحاولة إحياء ما فشلوا في تحقيقه طيلة السنوات الأحدى عشرة الماضية خدمة لأجنداتهم في منع قيام نظام عالمي جديد يضع حدا لتفرد الولايات المتحدة والغرب الاستعماري في إدارة شؤون العالم والسيطرة على ثرواته ومصادرة الخيارات الوطنية للشعوب.